Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Fascination About الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
يجب تقديم الدعم اللازم للتغلب على الاحتراق النفسي لدى أمهات التوحد، وعمل دورات تدريبية لهن، تخبرهم بكيفية التعامل مع صعوبات كل مرحلة عمرية للأطفال.
قد يظهر اضطراب التكيف جسديًا بطرق مختلفة. قد تظهر على النساء اللاتي يُعانين من هذه الحالة أعراض مثل التعب، وتغيرات في الشهية، والصداع، والشد العضلي، ومشاكل في الجهاز الهضمي.
يعد الدمج الفعّال للصحة النفسية للأم مع رعاية الحمل أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز رفاهية الأمهات وأطفالهن. ومن خلال تزويد النساء الحوامل بموارد وتدخلات شاملة في مجال الصحة العقلية، يُمكننا أن نمنع بشكل فعال تفاقم حالات الصحة العقلية للأمهات، وبالتالي تعود بالنفع على وحدة الأسرة بأكملها.
فيما يلي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساعد الآباء في التعامل مع الإرهاق الأبوي:
يمكن لأي شكل تقريبًا من أشكال الأنشطة البدنية تخفيف التوتر.
حتى إذا لم تكن رياضيًّا أو لا تتمتع بجسم مثالي، يمكن أن تظل ممارسة التمارين الرياضية وسيلةً جيدة لتخفيف التوتر؛
فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها.
تشعر أمهات أطفال التوحد بالعزلة نتيجة عدم فهم المجتمع للتحديات اللاتي تقف حائلًا نور بين هدوء حالهم، وتحسين صحتهم النفسيية.
بمجرد أن يؤثر التعب والإجهاد على حياتك، ستجد نفسك تتساءل بكل هدوء ولا مبالاه، ما الهدف من العمل؟
إلا أن الفشل في حد ذاته لا يتسبب في الإصاية بمتلازمة الاحتراق النفسي الوظيفي، ولكنه بالأحرى، الإدراك الحسي للفرد بأنه مهما بذل من جهود، لن يستطيع الإدعاء بأن له تأثير فعال.
خلال عملية التأمل الذاتي، عليك أن تركِّز وتهدئ دفق الأفكار المختلطة التي قد تتزاحم في ذهنك وتسبب لك التوتر. حيث إن التأمل الذاتي من شأنه أن يمنحك الشعور بالهدوء والسلام والتوازن الذي يمكن أن يفيد صحتك النفسية وصحتك العامة على حد سواء. كما أن التأمل الذاتي يساعد على تحسين سلامتنا البدنية.
" يأتى الاحتراق النفسى نتيجة للضغط الوجداني المزمن ، و له ثلاثة أبعاد :
تعد المراقبة الدقيقة، والوصول إلى موارد الصحة العقلية، واتباع نهج متعدد التخصصات، يشمل مقدمي الرعاية الصحية والمعالجين وشبكات الدعم الاجتماعي، ضرورية لتعزيز رفاهية هؤلاء الأمهات وضمان النتائج المثلى لأسرهن.
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.